النظام التعليمي والبطالة

هناك الأشخاص الذين يظنون أن سبب البطالة هو النظام التعليمي السيء. في الواقع هناك كثير من الأسباب للبطالة. وبالإضافة إلى ذلك، في الاقتصاد المثالي، ما زالت ستكون نسبة البطالة حول ٣%. الآن في الولايات المتحدة نسبة البطالة هي ٤.٤%. لذلك هناك السؤال: ماذا يمكننا أن نفعل لانخفاض البطالة.

وفي الحقيقة المقولة أن النظام التعليمي السيء يساهم في خلق البطالة هي مقولة صحيحة. الإحصاءات تشير إلى النمط أن الناس الذين يتعلمون أكثر عندهم رواتب أعلى. وأيضا، مستوى بطالة الناس الذين لم يتعلمون كثيرا، هي مستوى أعلى.

يمكننا أن نرى المشكلة جيدا بالتفكير في كلية دارتموث. معظم الطلاب في الكلية هم أبناء وبنات الآباء والأمهات الغنيون. بعد تخرج الطلاب من كلية دارتموث، سيحصل معظم الطلاب على وظائف جيدة ولن يعانوا من الفقر.

وهناك السؤال: لماذا ليس هناك كمية كبيرة من الطلاب الفقراء في الكليات مثل دارتموث؟ إذا كان هناك أكثر، سيكون لالناس الفقراء أكثر فرص العمل ورواتب أعلى. لذلك هناك مشكلة في نظام المدارس العامة التي تفشل في إرسال طلابها إلى الكليات وخصوصا الكليات مثل دارتموث. هذا الفشل يساهم في خلق البطالة.

ممكن هناك الناس الذين يظنون أن الدراسة في الجامعة غير مهمة لحصول العمل. هم مخطئون. في زمانناا هناك كثير من الآلة التي تستطيع أن تفعل العمل الذي لا يطالب الدراسة.

لذلك النظام التعليمي السيء يساهم في خلق البطالة. إذا نصلح النظام، ستنخفض البطالة.

العنف الاسري الصاحي

عائلة المنصور لم ترد ان تنتقل من التل الصغير في فلسطين.عائلتهم كانت تعيش هنيك لكل ذاكرتها. امينة المنصور ولدت في نفس التل الصغيرهو بعيد عن نابلس ولكن اقرب إلى انابس من اي مدينة اخرى. ابوامينة، و ابوه، وابوه ابوه، و ابوه ابوه ابوه كانو رعاة في نفس التل الصغير. وذات صباح، ابو و ام امينة اسبوع بعد ولادة امينة، والدتها صحون إلى كل روساء ماشيتهما عالقة من شبابيكهما. كل عائلتهم كانت في التل، بالإضافة الى الماشية. ابو امينة كان خائفا و مشوشا. ارسل زوجته وامينة إلى القدس للعيش مع اخيه و زوجته. اذا، امينة نشات في القدس و امها صارت خياطة شعبية في منطقتهن. ابو امينة كره المدن فظل فوق التل الصغير و  حاول ان ينشاى حياته مرة ثانية. كل نهاية اسبوع امينة و امها زرن اباها فوق التل الصغير و كل مرة امينة سالت لماذا ابي ظل في الريف و عيشن في القدس. و كل مرة امها تجيب “اسكتي! هذه القصة ليست للآن.” امينة نشات و التحقت بجامعة الفن في سوريا و اصبحت مقغولة جدا فع عالم الفن العربي. عندما كان ولديانها عزيزان، والدها صار مرضا. مات بعد فترة وجيزة ذ و اعطى التل الصغير إلى امينة. بعد الجنازة جلست الام مع امينة و قالت لها القصة الكامالة. “بعد ولادتك رايت كل مستقبلك امامي. ستشايبن فوق التل هذا و ستصبحين زوجة احد و ستحملين طفل و ستكررين الدورة. مستقبلك يتشابه حياتا و كل حيات النساء التي جاءت قبلك. اذا، واذات يوم، تخوفت ابك بالقتل كل الماشية في مزرعتنا و علقت رووستها فوق شبابيك البيت. عرفت ان والدك سيخاف ، خصوصا لانك ولدت اسبوعا قبل هذا. كان معي الحق و ارسلنا إلى القدس للعيش مع عمك و عمتك. بسبب هذا لم لم تعودع تصبحين زوجة و سومكنك ان تصبحي اي شيء تريدينه    

ملالا يوسفزي

ما زلت مشغولا بالواجب…الآن أكتب عن امرأة اسمها ملالا يوسفزي. ملالا كانت تسكن في الباكستان عندما احتل “طالبان” هناك. ملالا أصبحت مهمة عندما كانت في المدرسة لأنها كانت تكتب في الإنترنت عن “طالبان” وخصوصا عن محاولة المنظمة لمقاومة ذهاب النساء إلى المدرسة. صارت طالبان غاضبا (وطبعا طالبان كانت خطيرة جدا). ويوم واخد كان حدث رهيب–شخص من طالبان حاول قتلها. في الواقع صحة ملالا أصبحت غير جيدة. ولكن ظلت ملالا قوية وهي صارت صحية واليوم لم تعد موجودة في مستشفى. في الحقيقة ما زالت مهمة جدا وهي حصلت على جائزة نوبل للسلام. اليوم هي موجودة في الجامعة. هي لم تعد موجودة في الباكستان…هي تدرس في إنجلترا. هي كانت عظيمة وهي ما تزال عظيمة.

 

Alaa’s Story

في أمريكا كان هناك رجل عظيم اسمه “مرتن لثر كنغ”. مرتن لثر كنغ اصبح اهم رجل في كل تاريخ السود. في رايي ما زال اهم رجل في كل تاريخ السود.قاوم مرتن لثر كنغ  كثيراً من ظلم الحكومة الذي خلقته للفصل بيت السود والبيض ولكن هذا الظلم لم يعد موجوداً بسبب مرتن لثر كنغ. في رايي عنده شخصية شجاعة لانه شارك في كثير من الحركات وكثير من المظاهرات صار يشارك حين كان ولداً. هو لا يزال موجوداً في كل كتاب التاريخ الامريكي.