جوناثان غليبوف

عندما كنت في جامعتي ملكت مدونة. فيها كانت أكتب عن حياة الطلاب في الجامعة. الجامعة كانت صعبة جداَ ومعظم الطلاب كانوا حزينين دائماَ. حتى خلقت المدونة ما كنت سعيداً. ولكن أرد أن أصبح سعيداً. خلكت المدونة وكتبت عن قصص سعيدة في الجامعة زفي العالم وصدرت صور الكلب وبعد هذا صرت مشهوراً وكل الناس أصبحوا سعداً. الجامعة لم تعد صعباً وأظل أكتب في مدونتي

اشخاص شجاعة

مارتن لوثر كينغ جونيور كان شخص شجاع جدا، بالنسبة لمظعم الناس. هو أثر على كثير من الناس، والتاريخ الامريكي تاثر به. كافح الظلم في امرعكا، وخلق حركة قوية جدا. الشرطة ضربته، ولكن، دافع عن بدن استخدام العنف. هو عارض العنف كثيرا! أثار العاطفة بين الناس، كان زعيم المقاومة ضد العنصرية. المجتمع تقدم كثيرا بسبب عمله. هو كان رجل قوي وشجاع جدا. مارتن لوثر كينغ جونيور تاثر بمهاتما غاندي. غاندي شخصية مهمة جدا في التاريخ الهندي. وهو يقود المقاومة ضد الاستعمار البريطاني في الهند، وكما خلق حركة بدون استخدام العنف. هو أيضا كان رجل شجاع جدا، و الهند لحرية بسبب عمله.

النظام التعليمي السيء يساهم في خلق البطالة” هل تتفقون مع هذه المقولة؟ لماذا؟ كيف يمكن لتعليم متطور أن يخلق فرص الشغل؟

في رايي، نعم، للنظام التعليمي للسييء يساهم في خلق البظالة. أتفق مع هذه المقولة لأ سباب متنوعة. نوعية تعليم الشخص مهمة جدا،  لإنها تحدد تؤثر في فاعلية الشخص في قطاع العمل. مستوى تعليم الشخص (ونوعية هذا التعليم) يحدد دخل الشخص. دخل الشخص من تعليم ذي نوعية سيئة الناس من تعليم النوعية الممتازة يستطيعون أن يفعلوا أشياء اكثر من النس من تعليم النوعية السيئة في قطاع العمل، لإن كثيرا من الإشخاص في قطاع العمل يوظفون ناس من تعليم النوعية الممتازة فقط.  هذا يخلق البظالة بين الناس من النوعية السيئة، وكثير من هؤلاء الناس يصبحون فقراء. هذا يفسر لماذا كثير من الناس الفقراء هو ايضا غير متعلمين. عادة، الناس في الفقر (وغير متعلمين) لا يستطيعون التمويل تعليم أطفالهم، وهذا يخلق دورة من الفقر.   التعليم المتطور يمكن أن يخلق فرص الشغل، لأن الشخص من تعليم النوعية الممتازة هم أكثر استعدادا للعمل في قطاع العمل. التقدم ل قطاع العامل يعتمد على تعليم النوعية الممتازة في الحقعقة، لإن الهدف تعليم النوعية الممتازة هي أن إستعد الطلاب للعمل. الناس من تعليم النوعية الممتازة، عادة، عندها فرص أكثر للعمل من الناس من تعليم النوعية السيئة، لإن كثير من الناس في قطاع العمل فقط يريدون أن يظفوا ناس من تعليم النوعية الممتازة. النظام التعليم مهم جدا في قطاع العمل.

احمد

في مدينة صغيرة في وسط الامريكا، كانت هناك اسرة صغيرة معيشة فيها. الاسرة كان لها ام واب وولدهما الذي اسمه احمد. كانوا عادةً سعيدين بحياتهم؛ ظلوا مثل هذا لوقت طويل، حتى بدا احمد يذهب الى المدرسة الابتدائية. بعد ذهب الى اليوم الاول في المدرسة، أصبح الحمد خائفاً من المدرسة واستاذته والطلاب الاخرين. صار متضايقاً من فكرة الذهاب الى المدرسة بدون والديه، لان هذه كانت تجربة الجديدة له. والديه قالا له: “احمد، انت ولد كبير الان، وكل الاولاد الكبيرون يذهبون الى مدرسة!” ولكن ما زال احمد يرفض ان يذهب.

يوما ما كان احمد يلعب بنفسه، وبدا يشعر بالحزن لأنه ما كان يلعب مع طلاب اخرين لم يعد يريد ان يبقي في بيته. عندما رجع الى المدرسة في اليوم التالي، أصبح احمد أشجع من قبل، وكان والداه فخورين به كثيرا.

التعليم والبطالة

من الصعب أن نتكلم عن البطالة بسبب كل الأوجه التي تحتوي عليها. كل البلاد في هذا العصر الحديث تواجهها وتحتاج الى حلول لمكافحتها. هناك كثير من الأنظمة الاقتصادية وكل واحد منها يقدم تحديات. لخلق اقتصاد قوي، من اللازم أن تسيطر على درجة البطالة. التعليم ونظام التعليم من أهم الجوانب سيطرة على البطالة. إذا كان نظام التعليم سيئا، فستزداد درجة البطالة، ولفهم كيف يساهم نظام التعليم في خلق البطالة، يجدر بنا أن نصف جوانب نظام تعليم سيء. نظام تعليم سيء لا يقدم فرص جيدة لطلاب ولا يعد الطلاب لمستقبلهم. غالبا ما تصدر مشاكل في نظام التعليم على عدم التنظيم فيه. على سبيل المثال، لا تقدم الحكومة أو وزارة التعليم أي منهج التعليم. منهج التعليم هذا يساعد في تركيز المعلومات المهمة التي الطلاب يجب عليهم أن يعرفونه. وفوق هذا كله فإنه يتأكد أن الأشخاص يحصلون على مستوى أساسي في التعليم. بالإضافة الى ذلك، لا بد من الحكومة أن تحترم الأساتذة ووظيفتهم. عدم احترام للأساتذة يظهر نقص الاهتمام بتقدم التعليم. وبدون هذا الاهتمام، لا تتخذ الحكومة دورا في تقدم وتتطور بلدها، وهكذا فالبلد لا يؤيد الصناعات المعاصرة ولا يخلق وظائف جديدة. على هذه الحال، تُؤثَر درجة البطالة. وبالإضافة، بلا منهج أو تنظيم التعليم، لن يتعلم الأشخاص الوسائل الضرورية ليحصلوا على وظيفة جيدة. على اختلاف كل جوانب البطالة، شكل نظام التعليم أهم منها.

قصة شخصية شجاعة

كانت البنت تقف أمام البحر ناظرة الأمواج حتى تبلغ السماء وكانت تفكر في أحداث ذلك اليوم. بدأ اليوم كيوم عادي، صحت في الصباح وأكلت الفطور، وذهبت الى المدرسة. وخلال رحلتها الى المدرسة بدأت أشياء تتغيّر وتصبح غريبة. كانت الشوارع فارغة، بلا أصوات الأطفال أو دعوات أصحاب المحلات. ظلت تمشي الى المدرسة ولم تر أي شخص في طريقها حتى وصلت الى مدرستها. أمامها كان الناس يطالبون بتغيرات في الحكومة، وكان هناك أيضا الشرطة الحكومية وكانوا يضربون الناس في الشارع. خافت البنت من هذه الفوضى ولم تعرف ماذا تفعل. وفجأة التفتت ورأت في كل هذا التشويش طفلا صغيرا باكيا. في هذه اللحظة عرفت أنها يجب عليها أن تساعد هذا الطفل وإن كانت خائفة أيضا. فركضت الى وسط المظاهرة وامتدت يدها الى الطفل الصغير، ثم حاولا أن يخرجا من الفوضى معا، ولكن واحد من الضباط ضرب رأسها، وسقطت على الأرض. لما فتحت عيونها، لم تعد في وسط المظاهرة، ولم تستطع أن تجد الطفل الصغير. جلست على الأرض لبعض الدقائق وقررت أن تمشي الى البحر. بدأت تفكر في الطفل وما زالت تشاهد الأمواج حتى تبلغ السماء.

محمود

أصبح محمود يظن أن كان هناك مشاكل مع نظام بلده فكان يتكلم مع أصدقائه في الإنترنت في المدونات وأي وسيلة الإعلام. ولاكن تعرف عنه الشرط وكانت تريد إن توقفه. حينما عرف محمود أن يمكن سيذهب إلى السجن، ما كان يخاف من المحيط التي كان فيه. ظل ينشر أفكار ال شعب قائلا إن الناس يحتاجون إلى ثورة جديدة. النسبة له الشعب عنده السلطة الواقعية في البلد. أصبحت عنيفة العلاقة بين المواطن والشرطة. في ذلك الوقت محمود أصبح واحد من رؤساء الحركة للتطوير الاجتماعي. كان ذاهبا إلى كل المظاهرات وتكلم بالاستمرار مع الصحف الأجنبي عن ال أحداث في بلده. بعد سنة كاملة لم يعد يدون كل شيء في موقعه لأنه ما كان يستطيع أن يستخدم حاسوبه بدون أن الحكومة تعرف أين يقع في العاصمة، ولاكن في نفس الوقت كان يريد أن يعارض النظام.

فيوم من الأيام محمود ذهب إلى مركز المدينة مع مجموعة كبيرة من الناس. محمود أعلن ال مظاهرة بكل طريقة كان يعرفها والناس جاءوا من كل مناطق البلد. الوضع ضم كل الناس في المدان. بعضهم طبخوا مأكولات تقليدية وبعضهم عزفوا موسيقى. دائما كان هناك خطر كبير لكل الناس في المدان ولاكن بقوا الناس وناقشوا الأحداث في بلادهم، خالقون علاقات جديدة. لمحمود هذا كان أجمل يوم الثورة. ما زال كان هناك مشاكل ولاكن كان يعرف في هذا اليوم أن الشعب كانوا يستطيعون أن يوجهونها.

النظام التعليمي السيء يساهم في خلق البطالة

أنفق مع هذه المقولة لأني اعتقد ان التعليم الجيد مهم في مساعدة الطلاب ان بإيجاد وظائف، ولكن أيضا اظن ان خلق الوظائف هو خدمة الحكومة. اظن أيضا ان تكون أشياء أخرى تأثر في البطالة. اعتقد ان النظام التعليمي الجيد مهم جدا في هذه المشكلة لان المدارس تستطيع ان تدرّس طلابها المهارات التي شركات تريدها، مثلا عن مواضيع إرادة الاعمال والاقتصاد والسياسة والثقافة التي ستساعد طلاب في الحصول على فهم أفضل عن هذا العالم بالإضافة الى هذا، يمكن للمدارس ان تدرّس الطلاب كيف تكلمون لغات مختلفة وكيف يستخدمون أموالهم واوقاتهم بصورة ذكية هاتن المهارتان مهمتان جدا في أي وظيفة.

إذا مدرسة استخدمت نظام تعليمي سيء، فممكن لن تدرّس طلاب عن العلم. إذا ما فهموا الطلاب العالم والانظمة فيه، فسيكون من الصعب ان يبحثوا عن وظائف، وهذا سيساهم في مشكلة البطالة. اعتقد انّ خلق الوظائف للأشخاص هو مسئولية الحكومة. إذا ما ساعد الحكومة موطنينها في هذا الطريق فهذا يساهم إلى البطالة أيضا. بسبب هذا، النظام التعليمي ليس الجزء الوحيد المشكلة. تعليم متطوّر والحكومة يستطيعان ان تخلقا فرص الشغل بجلق فرص العلم الطلاب في المدرسة. بتعلّمهم هذه المهرات، فسيصبح من أسهل ان يبحثوا عن وظائف. النظام التعليمي والحكومة سيحدّدون مستقبل البطالة وهذه المشكلة ستنخفض في المستقبل القريب، إن شاء الله.

حلق البطالة

النظام التعليمي يساهم في حلق البطالة لكثير من الأسباب. بعض الناس الذين يريدون وظائف بدون شهادة جامعية لا يمكنهم ان يحصلوا على ووطائف بدون حضور الجامعة. حضورالكلية أو الجامعة غالي جداً ولذلك قدر كبير من الناس لا يمكنهم ال يحضروا أو يستمروا في تعليمهم. الوطائف ذات مرتب أحسن بحاجة آلو شبكة العمل التي توجد أساساً في الجامعات وهذه مشكلة كبيرة لانها ليست عملية لكل الناس يذهبون الى الجامعات. نظرياً القطاع العام والقطاع الخاص يجب ان يخلقا قدر كبيرة من الوظاىف ذات غير شهادة جامعية مقررة وفِي رايي هذا حل يكون فاعل لخفض البطالة. أيضاً الحكومة يجب ان تمول الجامعات والكليات بالضرائب للارتفاع كمية الناس ذوي التعليمالعالي ولكن هذا تحدي لان الميزانية الحكومية ليست كافية لتمويل كل الخاضرين الجامعات أو الكليات أيضاً المشكلة الكبيرة الاحرى هي رأسماليون الذين يملكون الاقتصاد والنظام التعليمي وشبكة العمل وعمال وبطالة يتحملون هذه المشكلة. لا يري بعض الأشخاص في الحكومة الامريكية ان هناك مشكلة في النظام التعليمي لان الراسماليون يملكون الحكومة أيضاً لأنهم يدفعون السياسة الذين يجعلون قوانين يساعد الراسماليون. الحكومة يمكنها ان تصلح هذه المشكلة اذا تخلضت في الفساد والناي الذين يعملون في الحكومة للحصول على أرباح كبيرة فقط. الحكومة تحتاج الى الأشخاص الذين يريدون ال يحسنوا الحياة مدنية. ان شاء الله الحكومة ستغير النظام التعليمي للتقليل في البطالة في كل المهن.

alaa

البطالة في امريكة

بشاكللاعلم, التعليم رمز للقوة و كلما الناس يناقشون فرص متفوقة او مطلوبة موضوع التعليم موجود..كل طفولتهم الشبلب ان الحياة بدون تعليم تساهم بامكانية محدودة..كل هذه النقاط تشير ال النظام التعليمي كشيء ضروري و معتاد في اي حياة بمعنى..ولكان سياق قضية البطالة بعكس معنى..و نظريا النظام التعليمي و مباداءه يساهم في التنمية لعمل و ثم يرتفع الراسمال في البلد..

و مستوى متفوق التعليم اضاف ال مهن بنوعية وبارباح..يعتبر قدر كبير الاشحاس حسبة البطالة في كل المناطق البلد تنخفض..و يشددون كلهم عل التطورات القضية البطالة غير عشواءية في واقع.. في العالم الغربي, خصوصا في امريكة, تجد صورة نمطية للنطام التعليمي المناسب و التقليدي. هذه وسيلة تفكير خطيرة في رايي..

يا تورة, لماذل تجد شروط كثيرة لمنهج التعليم مناسبا؟؟ و لماذا مبلغ التعليم حصل عله شحص يحديد قيمة حياه؟؟
-شارن